عندما يعكس الواقع
ماتتلو علينا اراء اشخاص آخرون
عبر الصحف المحلية
او
شاشات التلفزة ،،
ام من هم يشاركوننا الرأي
عبر الشبكة العنكبوتية

تعجب القارئ
والمستمع إليها
ومن داخلهم لايؤمنون بشئ
وتصرفاتهم خارج منابر الحوار
تعكس مايناضلون بة
ومتمسكين فية
خلال ساحة النقاش
ولرجعوهم إلى الدنيا مجردين
من تلك المنابر ليفعلو ماهو مخزي
ومنافٍ إلى ماكانو يحاربون لأجلة
مريضة هذة الفئة تستند أحيانا إلى الكتاب
والسنة النبوية الشريفة
وكانهم شيوخ المساجد وعلى كل خلق
جميل زرعت بهم تربية جميلة
تحسد عليها من قبل أي شخص
على مايملكون من داخل قلوبهم
لاجل رسالة مزيفة
وحروف وكلمات منافقة
مغلفة بحوار الكذب
وما يمكن ان يتصورة الانسان
من منافق يعمل لأجل أهواءة الشخصية؟؟
ولا يطبق مايتقبلة العقل على مايفعلة ؟؟
بريئ من وجوههم القرآن الكريم
الذي يستخدمونة لاجل اسناد آرائهم
وعلى أهواءهم ياتون بالايات
بريئة منهم السنة النبوية الشريفة
التي يمسونها لاجل اهواءهم الدنيئة
عفواً
فهم ليسوا إلا حثالة
وليسو كأي حثالة
فهم حثالة المجتمع ..!!